عائلة المرحوم زياد البيطار تقبلت التعازي في دار الطائفة وشكرت جنبلاط والمعزين
تقبلت عائلة المرحوم زياد البيطار في بلدة بطمة الشوف التعازي بفقيدها في دار الطائفة الدرزية بعد ظهر اليوم، بحضور أفراد عائلته وأصدقاء الفقيد.
وقد حضر التعازي عدد من الشخصيات الوزارية والسياسية والدبلوماسية والنيابية والاجتماعية والعسكرية والإعلامية والعائلية، من أبرزهم وزير التربية الدكتور عباس الحلبي، والنواب هادي أبو الحسن ومروان حمادة، بالإضافة إلى النواب السابقين الدكتور عصام نعمان وأيمن شقير، والسيدة نورا وليد جنبلاط، والسفير حسن برو، والأستاذ فايز قزي، والقيادي في الحزب ناصر زيدان.
واتصل معزيا النائب ابراهبم منيمنة
كما حضر أعضاء من المجلس المذهبي ووفد من مشايخ دروز بيروت، وكاتب عدل بيروت السابق الشيخ سامي قيس، والإعلامي وليد شقير، والأستاذ رياض رعد، والنقابي أكرم عربي، والمحامي باسل العود على رأس وفد من وكالة داخلية الحزب في بيروت، والمختار رفعت زهيري،
مستشار وزير التربية لشؤون الاتفاقية والمنح وليد زين الدين
إضافة إلى العديد من أصدقاء المرحوم وعائلته في مسقط رأسه بطمة الشوف.
وكان قد شارك في ماتم التشيع ممثل سماحة شيخ العقل د سامي ابو المنى، الشيخ فوزات العرم الأستاذ نزار محسن دلول ممثلاً والده الوزير السابق محسن دلول، السفراء خالد سلمان والسفير أبو عكر.
وقد أعربت العائلة عن شكرها العميق لجميع الأصدقاء والمحبين الذين شاركوها في مصابها، مقدّرة مشاعرهم ودعمهم، مع اعتذارها عن عدم إمكانية ذكر جميع الأسماء.
كما شكرت العائلة الأستاذ محمود بري، صديق المرحوم وممثل رئيس مجلس النواب الأستاذ نبيه بري، على تعزيته ومواساته.
وتخص العائلة بالشكر الزعيم الوطني وليد جنبلاط وقيادة الحزب التقدمي الاشتراكي، الذي شاركها في مراسم العزاء ونعى الفقيد باسمه وباسم الحزب التقدمي الاشتراكي.
