Select Page

لمصلحة من اهتزاز الاستقرار اللبناني؟

لمصلحة من اهتزاز الاستقرار  اللبناني؟

نشرة اخبار الـnbn

المقدمة:

ما ينتجه البعض من شائعات يوزعها عبر شبكات التواصل الإجتماعي ويربطها على خطوط توتره بحركة أمل استدعى بياناً توضيحياً من الحركة للرأي العام لما يشاع حول باخرة الكهرباء ومعمل الزهراني والتغذية في الجنوب.

على الخط الأول ظاهرها مجاني لثلاث اشهر وباطنها كلفة باهظة لثلاث سنوات، وعلى الخط الثاني ستعطل الباخرة انشاء معمل كهربائي جديد في الزهراني يشكل فرصة واعدة للعمل وحل جذري لأزمة الكهرباء في لبنان والجنوب، وعلى الخط الثالث فإنه من الناحية التقنية سيحول عدم تأهيل خطوط التوزيع والنقل في معمل الزهراني دون استفادة الجنوب سوى من 50 ميغاواط فقط من أصل 220 تنتجها الباخرة وبالتالي فإن مقولة كهرباء 24 على 24 تصبح ساقطة، وقبل كل شيء اذا كانت الباخرة تحل المشكلة لتقوم شركة كهرباء لبنان بتخصيص معمل الزهراني لتغذية الجنوب وهو يفيض عن حاجته لكونه 450 ميغاواط عندها ينعم أهل الجنوب بكهرباء على مدار الساعة ويوزعون باقي انتاج الفائض على المناطق اللبنانية ولا يعود هناك من حاجة للباخرة.

في الشأن السوري، يبدو أن ملف حل أزمة النزوح عاد الى الواجهة مجدداً مع اعلان وزارة الدفاع الروسية ان العمل على تشكيل مقر وزاري سوري مشترك لعودة النازحين انتهى، والى العودة سر بانتظار مساهمة المنظمات الدولية والدول المشتركة لتسهيل هذه العملية.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المنار

المقدمة:

انها العَتَمَةُ المركبةُ التي تسيطرُ على لبنان، من السياسةِ وزواريبِها المعطِلةِ للحكومة، الى الحكوماتِ المتعاقبةِ العاجزةِ او الحاجبةِ لنورِ الكهرباء..

في تموزَ يتقلبُ اللبنانيُ بين ملفٍ عالق وآخرَ مُعَلَّق، من الكهرباءِ والمياهِ الى النُفاياتِ المفروزةِ حيناً والمركبةِ في كثيرٍ من الاحيان..

والى حينِ يُبصِرُ اللبنانيُ نورا في آخِرِ العَتَمَة، فاِنَ المتراكِمَ اليومَ باتَ يلامسُ حدَ الانذارِ الاخيرِ للسياسيينَ العالقينَ من دونِ حكومةٍ الى الآن، عندَ اطرافِ الحقائبِ وتوزُعِها ، لانتفاخِ المطالبِ والاحجام ..

عَتَمَةٌ مضنيةٌ يقاسيها اللبناني في بلدٍ كَلفَهُ القِطاعُ المثقوبُ عشراتِ ملياراتِ الدولارات، ولم تَرسُ سفُنُهُ على برِ امانٍ يؤمِنُ ابسطَ حقوقِ المواطنِ المحاصَرِ بالمشكلاتِ الى حدِ الاختناق ..

فمتى تتحملُ الحكومةُ مسؤولياتِها لاعطاءِ المواطنِ الفَ باءِ الحياة ؟ ومتى تكونُ وَقفةٌ حقيقيةٌ مسؤولةٌ لانقاذِ القطاعاتِ الحيويةِ من زواريبِ الضياعِ وتقاذفِ المسؤوليات؟ ومتى تحكُمُ عدالةُ التوازنِ بينَ مختلِفِ المناطقِ اللبنانية ولو على قاعدة: الظلمُ في السويةِ عدلٌ بالرعية؟ بل متى تزالُ العَتَمَةُ من العقولِ والقلوبِ لكي تضاءَ الدروب؟

وَوَسَطَ هذهِ العَتَمَةِ، انوارٌ تموزيةٌ من ذاكَ الزمنِ الجميل، لا زالت تؤرقُ العدوَ، وتحركُ رُعبَهُ المسكونَ بينَ جبهاتِ الشَمالِ والجَنوب.. طائراتٌ مسيرةٌ من انتاجِ المقاومةِ أدت قِسطَها للعلا، حطت على مدارجِ معلمِ مليتا السياحي، تاركةً علامةً قويةً على صفحاتِ المحللينَ الصهاينةِ الذين قرأوا من رسائِلِها عناوينَ جديدةً للهاجسِ الساكنِ كلَ خِياراتهم..

في اليمن خِيارُ اهلِ العدوانِ الامعانُ بالقتلِ وارتكابِ جرائمِ الحربِ التي طالت مستشفياتِ الحديدة موقعةً العشراتِ من الشهداء، فيما رفعتِ الاممُ المتحدةُ الصوتَ عالياً محذرةً من تدحرجِ الامورِ الانسانيةِ نحوَ اسوأِ كارثةٍ انسانية ، مع استهدافِ السعوديةِ والاماراتِ للمستشفياتِ اليمنية..

.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار الجديد NTV

المقدمة:

حسناً فعلت أمل بإبعادِ إسراء عن الزّهراني جارةِ اللَّيطاني بالتلوث فالنهرُ الهادرُ مِن أعالي القرعون بقاعاً إلى مَصبِّ البحرِ جَنوباً ما عادت الأوساخُ تأكُلُ مياهَه والسياسيونَ المنتشرون على طولِ مجراه إن لم ينظّفوه من أوساخِهم فباستطاعتِهم تبليطُه بملايين الدولاراتِ المرصودةِ له أما الزهراني فلا حاجةَ بها الى باخرةٍ تُمِدُّ الجنوبَ ولو بساعتينِ إضافيتينِ مِنَ الكهرَباء ما دامت وَكالةُ النور حصريًة في قُطرٍ لا يتعدّى شعاعُه شعاعَ المصيلح هذا إذا ما يمّمنا الوُجهة شطرَ الحدودِ مروراً بكلِّ القُرى حيث تراصفت مَكبّاتُ النُفاياتِ حتى اعتلَت أكتافَ وادي الحجير وأيضاً حسناً فعلَت أمل عندما برّرت قرارَ منعِ الباخرةِ بنتِ السلطان مِن الرسوِّ جَنوباً بأنّ ظاهرَها مجانيٌّ لثلاثةِ أشهر والحقيقةُ هي تكلِفةٌ باهظةٌ على اللبنانيينَ لثلاثِ سنوات ولأنّها ستعملُ لتعطيلِ إنشاءِ معملٍ جديدٍ في الزهراني هي تُهمةٌ لم تُنكرْها أمل وشرَفٌ تدّعيه وهو كلامُ حقٍّ ومُحِقّ لو أنّ وزراءَ الحركةِ وقفوا في مجلسِ الوزراء ضِدَّ إمرارِ صفْقةِ البواخرِ بمَحضَرٍ مزوّرٍ لم يتجرّأْ غيرُ وزيرِ الصِّحةِ في حكومةِ تصريفِ الأعمال غسّان حاصباني على الوقوفِ في وجهِه أما إذا كان قرارُ الإبعادِ إلى حدودِ كسروان البحريةِ لغايةٍ في نَفسِ حمايةِ أصحابِ مافيا مولِّداتِ الكهرَباء فمسألةُ ليس فيها بعدُ نظَر.

بين التَّرحالِ الكهرَبائيِّ الذي رسا أمامَ داخونَي الذوق وشدِّ الحبالِ السياسيِّ المعلّقِ على خطِّ التأليفِ الحكوميّ كاد جبران باسيل يقولُ لسعد الحريري كُن مُنصفاً يا سيدي القاضي في الصيغِ الحكوميةِ التي تطرحُها وهي صِيغٌ تَرمي بكرةِ تعطيلِ التأليفِ في ملعبِ رئيسِ الجُمهورية ورئيسِ التيارِ الوطنيِّ عَبرَ الإيحاءِ بأنهما مَن يَمنعُ القواتِ مِن الاستحصالِ على حقيبةٍ سيادية وفي عمليةٍ حسابيةٍ يسيرة فإنّ الحقائبَ السياديةَ الأربعَ يتوزّعُها ائتلافُ القُوى السياسيةِ الكبرى الدفاع حُكماً لرئيسِ الجُمهورية ونيابةُ رئاسةِ مجلسِ الوزراء عُرفاً له أيضا الماليةُ مِن حِصةِ الثنائيِّ الشيعيّ الخارجيةُ للتيارِ الوطنيِّ الحرّ والداخليةُ لتيارِ المستقبل وعليه فإنّ الحلَّ بيدِ الرئيسِ المكلّفِ التنازلَ عن حقيبتِه لحليفِه القواتيّ لا أن يَعِدَه بحقيبةٍ مِن كيسِ غيرِه. وإذا كانت الانتخاباتُ قد أفرزَت تمثيلَ الأحجام فإنّ الانتخاباتِ نفسَها وَضَعت الإعلامَ في خانةِ المُتهمِ بخرقِ قانونِ الإعلامِ والإعلانِ الانتخابيّ فكانَ للإعلامِ موقِفٌ برُتبةِ وزيرٍ حصّن رعاياه من ظلمِ هيئةِ الإشرافِ على الانتخاباتِ التي تنازلت عن دورِها فكانت رقيباً بحاجةٍ الى رقيب وحلُّ الإشكال لا يكونُ بتسويةٍ على قاعدةْ لا غالب ولا مغلوب بل بدورٍ منوطٍ بوزيرِ العدلِ والقضاء ِفي تحكيمِ القانونِ والدُّستورِ لا في وضعِ القضاءِ وجهاً لوجهٍ معَ الإعلام. وإلى أن يقضيَ العدلُ أمراً كان مفعولا لم يَضِعْ حقٌّ وراءَه مُطالِب فإلى مسيراتِ العودةِ التي تقودُها غزة بضريبةِ الدمِ منذُ أربعةِ أشهر فإنَّ “صفْقةَ القرنِ” يبدو أنّها لن تؤجّلَ بل سَقَطت وانتَهت الى غيرِ رجعة لاسيما بعدَ الرفضِ العربيِّ لها وتسلم الملِك سَلمان بن عبد العزيز للملف معطوفاً على قولِه للرئيسِ الفِلَسطينيّ محمود عباس: (لن نتخلى عنك. . . إننا نقبلُ ما تقبلُه ونرفُضُ ما ترفُضُه).

.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المؤسسة اللبنانية للإرسال LBC

المقدمة:

أسبوع آخر يمضي ، وأسبوع جديد سيُطل ، وتشكيل الحكومة كأنه في الأسبوع الأول : العقد هي إياها والمطالب هي إياها ، ولا أحد من الأفرقاء يتراجع قيد أنملة عن مطالبه وشروطه ، ما يطرح السؤال الكبير : ما هو الحدث المنتظر او التطور المطلوب لكي ينقلب الوضع من التمسك بالشروط إلى قرار بتسهيل التشكيل ؟

لا أحد حتى اليوم يملك الجواب ، كل ما في الأمر أن الأطراف المعنية بالتشكيل تتصرف وكأن فترة السماح مازالت قائمة, وأن هناك متسعًا من الوقت من أجل ” ترف العقد .

لكن عدَّاد الوقت يمر والأستحقاقاتِ تدهم الجميع ، فماذا لو حلَّ عيد الأضحى المبارك من دون حكومة ؟ فهل يُرحّل استحقاق التشكيل إلى أيلول ؟ وماذا عن استحقاقاتِ شهر الاستحقاقات من مدارسَ وأقساطٍ وفتح باب الملفات المعيشية على مصراعيه, من قضية الاساتذة وغيرها.

إنها تساؤلات مشروعة, لكن الأجوبة عنها غير متوافرة ، فكل ما هو متوافر ان العراقيل والتعقيدات والعقد أقوى من التسهيلات وتدوير الزوايا . وهكذا يكون البلد قد دخل على المستوى الحكومي في نفق ليس واضحًا كيف يخرج منه …

في الوقت الضائع تتوالد المشاكل والأزمات: الرسو الثالث لباخرة التوليد التركية الثالثة ، سيكون ثابتًا, وفي الذوق بعد الجية والزهراني. بالتأكيد هو رسوٌّ سياسي قبل ان يكون رسوًّا كهربائيًا ، إنه الكباش الذي يمتد من الزهراني إلى الذوق مرورًا بالجيه ، اما المستفيدون في منطقة الزهراني فأصحاب المولِّدات الذين أَبعدوا عن مولِّداتهم ” شرَّ الباخرة وغنُّوا لها ” وغدًا خطوة تصعيدية أمام معمل الزهراني احتجاجًا على ما وًصِف بأنه حرمان بعض مناطق الجنوب من الكهرباء . …

مشكلة الكهرباء امتدت إلى زحلة ولكن من زاويةٍ أخرى من خلال الأصوات المتصاعدة والمعترضة على الفواتير الباهظة لكهرباء زحلة .

وسط هذه الأجواء يبقى هناك بصيص تفاؤل ولو في آخر نفق السياحة … أرقام واعدة ولو في الشهر الأخير من الموسم.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار الـOTV

المقدمة:

بغضّ النظر عن المبادر إلى الاستفزاز والتحريض- وهويتُه معروفة لدى جميع اللبنانيين- كما تغريداتُه وتعليقاتُه الموثَّقة لديهم… ومع التشديد على أن الشتيمة ليست حرية رأي، وأن تطبيق القانون واجب، وأن تنفيذ القرارات القضائية يسمو على أي تحريض أو تسييس أو سعي لاستقطاب شعبية مفقودة من هنا أو ضائعة من هناك… الثابت لدى جميع اللبنانيين، بجميع مكوّناتهم المجتمعية وقواهم السياسية، وعلى رأسهم رئيس البلاد، “بي الكل”، أن الوحدة الوطنية خط أحمر، وأن العيش المشترك أعلى من أن تطاله السهام، وأن مصالحة الجبل أمتن من أن تمسّ… وأول من لمس هذا الجو، النائب السابق وليد جنبلاط نفسُه، الذي صرح حرفياً بعيد لقائه الأخير بالرئيس العماد ميشال عون في بعبدا بتاريخ 4 تموز 2018، بالتالي: “في كل جلسة أجتمع فيها مع الرئيس عون ألمس حرصه الشديد على وحدة الجبل ووحدة لبنان”.

المصالحة في الجبل أغلى من ان تؤثر فيها عبارات من الماضي الذي تخطيناه. كلام لرئيس تكتل لبنان القوي الوزير جبران باسيل اليوم، دعا فيه إلى العودة الى لغة العقل مهما اختلفنا في السياسة. فلا للعودة لا للاحادية ولا للماضي ونبش الاحقاد، بل تمسّك بالشراكة الكاملة المبنية على التآخي… تحية الى كل اهلنا في الجبل ورحم الله جميع شهداء الوطن، غرَّد باسيل.

وفي المقابل، فلتكن ذكرى المصالحة لحظة تأمل في كيفية اعتماد لغة حوار عقلانية بعيدا عن لغة الغرائز التي تجرفنا جميعا من دون استثناء. تغريدة جنبلاطية بنفس جديد، ختمت بالقول: التحية لكل شهداء الوطن من دون تمييز. كفانا تفويتُ الفرص. آن الاوان لنظرة موحدة الى المستقبل تحفظ الوطن وتصونه في هذا العالم الذي تتحكم فيه شريعة الفوضى، ختم جنبلاط.

هذا على الجبهة الافتراضية. أما في الواقع، وفي انتظار ترجمة الأقوال إلى أفعال، وفي خضم ليل التحريض الأسود، والعتمة المفروضة على بعض لبنان بفعل الكيد والنكد، بشرى كهربائية سارة لأبناء كسروان وبعض المتن، على أمل أن تعم في الآتي من الأيام كل لبنان.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة المستقبل

المقدمة:

من يحضّر البلاد لمواجهات كثيرة؟ ومن يحرّض مذهبياً ومناطقياً؟

من له مصلحة في هزّ الإستقرار اللبناني، ليعود ويلعب دور المصلح؟ هل يريد نظام بشار الأسد أن يعود إلى لبنان من نافذة الفتن بعد أن أخُرج من باب الإجماع الوطني؟

وهل نسي اللبنانيون أيّ طريق يدخل منها، غير الخلافات والفتنة؟ وآخر المحاولات مخطّط سماحة – المملوك الذي شاهدناه بالصوت والصورة. من يريد ضرب التسوية الرئاسية التي حمت لبنان؟

من يعيد تغذية الإنقسامات ويريد إشاعة أجواء الرعب؟

هو نفسه من يؤخّر تشكيل الحكومة..

فالمتابع لمسار عملية التأليف يلاحظ محاولات مستميتة من قبل النظام السوري لضرب التسوية القائمة منذ سنتين، وذلك من خلال سلسلة شروط تبدأ بفرض توزير طلال أرسلان، ومطالبة بحصة سنية تابعة مباشرة لبشار الأسد، مروراً بمحاولة فرض التطبيع على الحكومة مع النظام السوري، وصولاً إلى إعادة سياسة هذا النظام القائمة على التفرقة من خلال إعادة الإنقسام في لبنان إلى فريقين 8 و14 آذار، لعل ذلك يسهل على النظام إختراق لبنان من جديد.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ..ـ.ـ.ـ.ـ

mtv

نشرة أخبارMTV

المقدمة:

لا مهلة محددة لتشكيل الحكومة، والأزمة السياسية مرشحة لأن تطول، انه الانطباع الذي يتكون بعد دخول عملية التأليف أسبوعها العاشر، صحيح أن العقدة المسيحية حلت جزئياً، لكن العقدة الدرزية تراوح مكانها، فالوزير ملحم رياشي تمكن من تثبيت موافقة الرئيسين عون والحريري على حصول القوات اللبنانية على أربع حقائب وزارية من بينها واحدة سيادية، هي أما الدفاع أو الخارجية، لكن ثمة خشية من أن تبرز عقبات في اللحظات الأخيرة، في المقابل العقدة الدرزية لا تزال على حالها مع إصرار الحزب التقدمي الاشتراكي على أن يكون الوزراء الدروز الثلاثة من حصته، في مقابل إصرار الأمير طلال ارسلان على أن يوزر شخصياً او يسمى شخصية درزية من قبله للحكومة العتيدة.

توازياً، المعارك الكلامية مستمرة بين تيار المستقبل والتيار الوطني الحر، فبعد التشديد الدائم لمسؤولي التيار على وجوب اعتماد معايير محددة لتشكيل الحكومةأكد النائب سامي فتفت في حديث الى المركزية أن تحديد معايير للرئيس المكلف بدعة ومس بصلاحيته، واللافت ايضاً موقف للمفتي دريان إعتبر فيه أن الرئيس المكلف هو صاحب القرار والخيار في عملية التشكيل بالتشاور مع رئيس الجمهورية، في هذا الوقت الضجة الكبيرة التي اثيرت درزياً ولبنانياً نتيجة توقيف الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي رشيد جنبلاط ونتيجة التغيردة التي كتبها المسؤول في التيار الوطني الحر ناجي الحايك بدأت بالانحسار، وذلك بعد اطلاق سراح جنبلاط وبعد اعتذار الحايك ودخول جبران باسيل ووليد جنبلاط تويترياً على خط التهدئة.

المنظر لحالو بيحكي! مطعم و كافيه قدموس كاسكادا مول تعنايل للحجز 81115115 ‏ Our Online Menu: https://menu.omegasoftware.ca/cadmus Website: www.cadmus-lb.com #Restaurant #Cafe #Lakeside #CascadaMall ‏#5Stars #Lebanon #International #Fusion #Cuisine ‏#Royal #Zahle #SendYourSelfie #Halal #Mediterranean ‏#Lebanesefood #holiday #cadmusrestocafe #food #foodphotoghrafy #delicious #ribs #family #isocertificate #lebanese #yummy #tasty #Cadmus #waffles #wings

 

WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com