بهذه الرسائل ميشال ضاهر يختم تغريدات 2022.. وعن رحيل البابا بندكتوس: حمل لبنان في قلبه

في تغريدتين معبرتين ختم النائب ميشال ضاهر باقة تغريداته التي طبعت العام 2022 بطابع مختلف عن التغريدات الاعتيادية ، والتي تميزت بتوجيه رسائل وطنية واقتصادية ومعيشية وانسانيةواجتماعية ودولية، محذرا ومتسائلا وموجها وكاشفا لحقائق وتوقعات الرجل العالم والعارف بحقيقة الواقع اللبناني وسبل الخلاص مما نعانيه للخروج من نفق جهنم واتباعها الى بؤرة الضوء والخلاص.

ففي تغريدتيه الاخيرتين وجه ضاهر التحية الى اللبنانين فقال: تتكرر امنيتنا في كل عام، معبرا عن حزنه الشديد لرحيل البابا فقال: “ينتهي العام بخبرٍ حزين، رحيل البابا بندكتوس الذي كان واحداً من البابوات الذين حملوا لبنان في قلوبهم. رحمه الله، وأطال الله بعمر رأس الكنيسة الكاثوليكيّة البابا فرنسيس الذي يرافق لبنان بصلاته”.
وفي تغريدته أخرى تحدث ضاهر عن قصيدة لنزار فرنسيس تعبر عن مشاعر غالبية الناس ، ويبقى الامل بالعام القادم كل عام وانتم بخير
ما عاد بدي..احتفل..بعياد
وبطلت عم انطر..سنين جداد
يا ريت إحضى بشي سنة مستعملة
من عمر..عشنا قيه…كنا ولاد