حدد الصفحة

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 25/10/2018

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 25/10/2018

*مقدمات نشرات الاخبار
مقدمة المنار
لا اخبارَ تسابقُ سرعةَ الرياحِ اليوم، ولا وقائعَ حكوميةً تُشغلُ المواطنينَ عن اهتمامِهم بتوقعاتِ مصلحةِ الارصادِ الجوية..
هو الشتاءُ في موسمه، واِن اتسمت شوارعُنا بالسيولِ والفيضاناتِ كلما زادت خيراتُ السماء، ولا متغيرَ في المناخِ يدعو الى القلقِ او ينذرُ بخطر، الا انَ الحذرَ واجبٌ مع اشتدادِ سرعةِ الرياح، وغزارةِ الامطارِ التي لن تجدَ مجاريَ مؤهلةً لاستيعابِها ، فضلاً عن انعدامِ الأملِ بوجودِ سدودٍ تؤمِّنُ الاستفادةَ منها..
وبدلَ ان يكونَ الخبرُ اليومَ متنقلاً بينَ المقراتِ الرسميةِ بحثاً عن المؤشراتِ الحكومية، كانت وسائلُ الاعلامِ تتنقلُ بينَ بيروتَ والشمال، والبقاعِ والجنوبِ وجبلِ لبنان، حيثُ السيولُ وزخاتُ البرَد، واللوحاتُ المتطايرةُ واغصانُ الشجر، التي تسببت باضرارٍ ماديةٍ كبيرة، فيما نجا اللبنانيون من الخسائرِ البشرية، خلافاً للدولِ المجاورةِ كالاردنِ التي اَعلنت مقتلَ ثمانيةِ اطفالٍ وفقدانَ عشراتٍ آخرينَ جراءَ سيولٍ جرفت رحلةً مدرسية..

اما رحلةُ الحكومةِ اللبنانيةِ فجرَفَها تعنتُ البعضِ من الايجابيةِ بقربِ الولادة، الى ترنحٍ ليس لمصلحةِ أحد..
فعودةُ الرئيسِ المكلفِ سالماً من الريتز كارلتون في الرياض، لم تُغيِّر شيئاً من المشهدِ الحكومي المعلَّقِ على حقيبةٍ كما قالَ عضوُ تكتلِ لبنانَ القوي النائبُ آلان عون، فيما لم يَحمِل الرئيسُ سعد الحريري حقيبتَه التي تَحتوي تصوراتِ حَلٍّ وينتقلْ بها الى قصرِ بعبدا كما كانَ متوقعاً، أما مجلسُ النوابِ فقد جدول عبر هيئةِ مكتبِه جدولَ اعمالِ الجلسةِ التشريعيةِ المزمعِ عقدُها، وفقَ تقديرِ المساراتِ الحكومية..
في الاقليمِ مسارُ قضيةِ جمال خاشقجي غيرُ واضحِ المعالم، بل النوايا الى الآن، ورغمَ كلِّ الادلةِ التي تتحدثُ عنها الصحافةُ التركية، فانَ المواقفَ الرسميةَ ما زالت تَحتملُ التأويل، وبورصةُ المواقفِ الاميركيةِ على تقلبِها،علها تستقر بعد لقاءِ دونالد ترامب مع مسؤولةِ السي اي ايه القادمةِ من تركيا على موقف واضح، فيما موقف الكونغرس الاميركي فبات شبه واضحٍ، وان كان ليسَ بوضوحِ موقف البرلمان الاوروبي، الذي طالب بتحقيقٍ دوليٍ لكشفِ جميعِ المتورطينَ بالقضية..
—–
مقدمة المستقبل
حتى في أسفاره ، يبقى لبنان في قلب اهتماماته، وشغله الشاغل. فمن المملكة العربية السعودية حيث أكّد الرئيس المكلف سعد الحريري أنّ الحكومة قريبة، وأنّها ستكون مطعّمة بالشباب والنساء، عاد إلى بيروت واستأنف الاتصالات في كلّ الاتجاهات لتفعيل مبادرات جديدة تمهيداً لصياغة تشكيلة نهائية يفترض أن تكون الأيام المقبلة حاسمة في تظهير مشهدها الحكومي الكامل.

الهدوء الحكومي الذي يسبق عاصفة العمل، قابلته عاصفة تشرين الأولى، التي ضربت لبنان، ويتوقّع أن تستمرّ حتى الجمعة. وقد خلّفت وراءها أضراراً في الممتلكات والسيارات، وغمرت مياه السيول طرقاً تحوّلت إلى مستنقعات وتسبّبت بزحمة سير خانقة. كذلك تستمرّ العاصفة الأمنية في المخيمات الفلسطينية، فقد عاد مخيّم المية والمية إلى الواجهة باشتباك بين مقاتلي حركة فتح ومقاتلي أنصار الله، وبوتيرة أعنف من سابقتها، مع أسلحة رشاشة وقذائف صاروخية هزّت مدينة صيدا وجوارها.
وإقليميا تستمرّ قضية مقتل المواطن السعودي جمال خاشقجي، وجديدها إعلان النائب العام السعودي عن معلومات من الجانب التركي تشير إلى أنّ المشتبه بهم أقدموا على فعلتهم بنية مسبقة. في وقت كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يرأس أوّل اجتماع للجنة الوزارية التي أمر الملك سلمان بتشكيلها، لتعيد هيكلة رئاسة الاستخبارات العامة في المملكة.
———–
مقدمة ال بي سي
الطبيعة لا تُخطئ، تقسو لكنها لا تغدر ولا تفاجئ…
الطبيعة قست اليوم ستين دقيقة كانت كافية لكشف غياب الصيانة ومطابقةِ شروط السلامة العامة…
الطبيعة كشفت اليوم أن بعض الإدارات الرسمية يتحمَّل المسؤولية، تمامًا كبعض القطاعات الخاصة الذي يتحمَّل المسؤولية ايضًا…
الوزارات المعنية تتحمَّل المسؤولية، مجلس الإنماء والإعمار يتحمَّل المسؤولية، الشركات المتعهدة تتحمَّل المسؤولية, بعض الورش يتحمَّل المسؤولية…
أما الفضيحة فهي أن التقصير يتجدد عند بداية كل موسم: طرق تتحوَّل إلى بحيرات، أما المسؤولية فعلى مسؤولين محميين لا يصل إليهم سيف المحاسبة، ومنشآتِ ورش لا تطابق شروطَ السلامة العامة, فتنهار السِقالات فيها مسبِّبة خسائر فادحة، فمَن يعوِّض؟
ما حدث ليس من فعل الطبيعة بل من فعل تقصير الإنسان, سواء كان في الإدارات العامة أو في مؤسسات خاصة…
وفي غياب المحاسبة ستعود الطرق لتتحوَّل إلى بحيرات عند كل شتوة، إذ أين المفاجأة في أن تُمطِر في عز الخريف؟
الطبيعة لا تُمهِل، أما السياسة فتُهمِل…
هذا الأسبوع دخلت البلاد الشهر السادس على تكليف الرئيس الحريري تأليف الحكومة، العُقَد تجتر نفسها ولم يتبقَّ منها سوى عقدة القوات اللبنانية, التي تقول إنها تنتظر جوابًا من الرئيس المكلَّف على ما قدَّمته من عرضِ مكتوب…
وفي غياب المعطيات الداخلية الجديدة ، معطيات خارجية يمكن البناء عليها: المعطى الأول، زيارة الرئيس الحريري للسعودية ولقاؤه ولي العهد، والثاني، معلومات تفيد أن واشنطن حثت الرئيس الحريري على الإسراع في تشكيل الحكومة، وأن يكون التشكيل هذا الأسبوع.
———
مقدمة او تي في
حرامْ. حرامْ بعدَ كل التضحيات المَبذولة، والدمِ الذي سال، أن يبقى اللبنانيون أَسرى إشارةٍ من الخارج كي يُشكلوا حكومة، لا لسبب، إلا لأن عقولَ البعض لم تَزَلْ مُحتلة، على رغم تحريرِ الارض.
حرامْ أن ينسى اللبنانيون عموماً، ولاسيما المسيحيون، أهميةَ أن يتمكنوا من اختيار وزرائهم جميعاً، للمرة الثانية في أقل من سنتين، وفي تجربة هي الأولى منذ الطائف، بعدما كان الآخرون يختارون الغالبية الوزارية عَنهُم، لا لعلة، سوى المناكفات المستمرة في اتجاه واحدٍ منذ بداية العهد، والمُرشَحة للاستمرار حتى نهايتِه، إلا إذا نجح سُعاةُ الخير هذه المرة، في التغلب على نَزعة الشر.
حرامْ أن يُهدَر مزيدٌ من الوقت، وأن تَضيع فرصٌ أكثر، وأن يتعرض الوضعُ الاقتصادي لخطر أكبر… وكلُ ذلك، بسبب مجرد حقيبة، لا أكثر ولا أقل.
ولهذا السبب بالتحديد، كان تفاهمٌ بين المعنيين بالتشكيل، على عدمِ الانتظارْ أكثر، خصوصاً بعدما نالت القوات اللبنانية حقََها وأكثر، من رئيس الجمهورية الذي جيَّر لها حقَه العُرفي بتسمية نائب رئيس الحكومة،، ورئيس الحكومة المكلف الذي تنازل لها عن حقيبة، والتيار الوطني الحر الذي وافق على منحِها مقعداً وزارياً رابعاً كان يُمكن أن يكون من حصته، فيما العِلم والأرقام يمنحانِها ثلاثةْ مقاعد على الأكثر.
حرامْ أن يُمَيَّع إنجازُ تركيب العدادات، غير المسبوق في تاريخ لبنان ما بعد الحرب، حيث بادرت وزارةُ الاقتصاد إلى محاولة ضبطِ العلاقة بين أصحاب المولدات والمواطنين، في انتظار الحل المُستدام لأزمة الكهرباء. ومنعاً للتمييع، خاطب الوزير رائد خوري اليوم وزارةَ العدل، طالباً تحريكَ دعوى الحق العام بحق المخالِفين، المعروفين إسماً إسماً، ومخالفة مخالفة، وَلْتَكُنْ الكلمة الفصل للقضاء.
وحرامْ أخيراً، أن تتكرر مع كلِ هطولٍ للمطر، مشاهدْ، سَئِمَها اللبنانيون، وباتت عنواناً للتندُر على مواقع التواصل، فيما يكتفي وزير الاشغال العامة والنقل بالدعوة الى جولة تفقدية في اليوم التالي لوقوع الكارثة، من دون أن يكلِف نفسَه حتى عناءَ الوعدِ، ببدء البحث في خطة، تتفادى الحاجة إلى سفينة نوح مع كل زخة مطر، وفق تغريدة النائب السابق وليد جنبلاط اليوم… كلُ ذلك حرامْ… “عن جَد حرام”.
——–
“NBN”مقدمة
بأن “خيرات وفيرة هبطت على لبنان أمطاراً غزيرة من الأطراف إلى الداخل والساحل وكانت للعاصمة بيروت حصةٌ كبيرة منها، ترصّعت بحبات البَرَد التي تركت بصماتِها على الأضرار المادية وكلُ هذا حصلَ اليوم ضمنَ عاصفةٍ جويةٍ لن تدوم طويلاً بحسبِ الأرصاد الجوية”.
“اليوم أيضاً، دخل ماراتون التكليف شهرَهُ السادس من دونِ أن تَخرجَ عملية التأليف من موجاتِ المد حيناً والجزر حيناً آخر، ضبابيةٌ المسار الحكومي عبّرتْ عنها أجواءٌ تفاؤُلية ضخّها الرئيس المكلف سعد الحريري من المنبر السعودي ولكنها ظلت في بيروت مفتقِرةْ إلى ما يَجزم بولادةٍ وشيكة، على أي حال يُفترضُ أن تتوضحَ إتجاهاتُ الرياح الحكومية في الساعات المقبلة بعدما عاد الرئيس المكلف من الرياض وسط رصدٍ لدرجةِ تأثر ملف التأليف بمناخ “ريتز كارلتون” المستجد”.
“على المسار النيابي، جلسةٌ لهيئةِ مكتب مجلس النواب ترأسها الرئيس نبيه بري اليوم في عين التينة في إطار التحضير لجلسة تشريعية عامة لم يُحدَدْ موعدها وذلك ارتباطاً بتطور الواقع الحكومي في اليومين المقبلين على ما قال نائبُ رئيس المجلس ايلي الفرزلي ومن المعلوم أن هناكَ نحوَ أربعين مشروع واقتراح قانون جاهزة لإدراجِها على جدولِ أعمال الجلسة المرتقبة”.
“أمنياً، تجددت الاشتباكات في مخيم المية ومية بين حركتي فتح وأنصار الله حيث سُمعت أصواتُ القذائف والرصاص في أجواء مدينة صيدا وسط معلومات تحدثت عن إحتراق المربع الأمني لأنصار الله وتقدم فتحاوي في المخيم ومن دون مشاركة الجيش اللبناني بما يجري كما روج البعض”.
———-
مقدمة الـ”أم تي في”
عاد الرئيس الحريري من السعودية وتجدد سعيه الى تليين المواقف المتصلبة التي تعوق تشكيل الحكومة، وإذ تؤكد المعلومات ان اشكالية توزيع الحقائب لا تزال عالقة عند العقد المعروفة الا ان الجديد الذي أمكن تلمسه اليوم يشير الى ان الرئيس المكلف صار أكثر اصراراً على انجاز تشكيلته في وقت قريب، والى ان جهده سيتركز على اقناع فريق الرئيس عون والتيار الحر وحزب الله بضرورة الاقرار بصوابية قاعدته الذهبية التي تقول بالعدل للقوات، التربية للاشتراكي الاشغال للمردة ولا حقيبة لسنة المعارضة، وقد يجد الرئيس الحريري نفسه مضطراً الى اعادة البحث فيما صار مطلوباً من الحقائب السيادية لهذا الفريق او ذاك وذلك لقناعة راسخة لديه بأن لا حكومة متوازنة من دون حقائب وازنة لم يستحقها والا فلا حكومة.
تكتسب هذه التحليلات صدقيتها من مواقف الافرقاء السياسيين المعنيين بهذه التوزيعة، فالقوات لا تزال تنتظر جواب الرئيس المكلف على مطالبها المعروفة، المردة يتمسك بالاشغال، الاشتراكي بالتربية وقد رفض الثلاثي الانزلاق الى متاهة البحث فيتبادل الحقائب بل الحقائب التي دعوا اليها فيما حصل الرئيس والتيار على ما يريدانه من حقائب وحبة مسك، اما سنة المعارضة فهم على تمسكهم بالحصول على حقيبة في الحكومة يدعمهم حزب الله ورئيس الجمهورية، وفي الانتظار الرئيس بري المصر على عدم تعطيل الالة البرلمانية، حدد جلسة تشريعية اواخر الشهر الحالي، وفيما العناصر السياسية في صراعها الأبدي وصل المنخفض الجوي الى لبنان فغمر الطرقات وكشف عورات البنى التحتية الرسمية والخاصة وقصف البرد العملاق المزروعات والسيارات والابنية متسبباً بأضرار كبيرة.
——————-
مقدمة الجديد
لم يترُكِ الطقسُ مجالاً لكلامٍ آخر .. العاصفةُ كَتَبَت مآثرَها على أرضٍ خِصْبةٍ فتحوّلَ لبنانُ في دقائقَ خمسٍ إلى مستنقعٍ كبير وتمكّنت الرياحُ القويةُ مِن تكسيرِ رؤوسِ بعض ِ الأشجارِ المُعتّدةِ بارتفاعِها ومِن فرضِ حالِ طواىءَ إنقاذية وإذا كان لبنانُ قد جاءت أضرارُه غيرَ بشرية فإنّ العاصفةَ في الأردنّ كانت مأساويةً حيث أعلن الدفاعُ المدَنيُّ حدوثَ انجرافاتٍ وسيولٍ على البحرِ الميّت تسبّبت بجَرفِ أربعةٍ وأربعين شخصاً بينَهم أطفال والمطرُ الأسودُ في مخيم المية والمية نَشرَ رصاصاتِه على محيطِ مدينةِ صيدا مع تجدّدِ الاشتباكاتِ بين حركة فتح وأنصارِ الله المجموعةِ التي تصنّفُ عسكريًا وسياسًيا قريبةً من محورِ المقاومة وتجري حاليًا مشاوراتٌ في مكتبِ النائب أسامه سعد تَضُمُّ ممثلينَ عن حزبِ الله وحركةِ والفصائلِ الفِلَسطينية في محاولةٍ لإنهاءِ الاشتباكاتِ وعودةِ الأمنِ إلى المخيمِ وصيدا التي شهِدت حركةَ نزوحٍ إليها . ونزوحاً مِنَ الرياض إلى بيروت جاءَت عودةُ الرئيس سعد الحريري منَ السُّعودية لتَخرُقَ أمرَ ” اليومين ” لوليِّ العهد الامير محمّد بن سلمان .
غادر الحريري المملكةَ معَ طلوعِ الفجر .. في الوقتِ الذي سُجّلت فيهِ مغادرةُ صلاح جمال خاشقجي للسُّعوديةِ على نحوٍ مفاجىء
من دونِ تحديدِ وجهةِ الوصول . وكلتا المغادرتين أعقبت كلاماً لوليِّ العهد اتّضحَ بموجِبِه أن لا الرئيس سعد الحريري كانَ مخطوفاً في أيٍّ مِن المراحل .. ولا جمال الخاشقجي قُتل .. وأنّ الحادثين عارضان : خطفُ رئيسِ الحكومة شائعة .. والخاشقجي وافتْه المنيةُ بسببِ شِجارٍ وقُضيَ الأمر .
غيرَ أنّ للواقعتينِ مفاعيلَهما على مُستوى العالم .. فأزْمةُ مقتلِ الخاشقي تمكّن رجب طيب اردوغان من تحويلِها الى ملعبِ دونالد ترامب .. وقد سرّب الرئيسُ التُركيّ الدلائلَ الصوتيةَ الى رئيسةِ الاستخباراتِ الأميركية التي ستلتقي ترامب وتبلّغُه ما سمِعت في إسطنبول ومعَ اقترابِ الانتخاباتِ النِّصفيةِ الأميركيةِ الشهرَ المقبل قد يُسمَعُ مِن الرئيسِ الأميركي كلامٌ آخر
أما الكلامُ الحكوميُّ الآخر .. فينتظرُ أن تظهرَ علائمُه محلياً بعيدَ عودةِ الحريري .. وتقولُ أوساطٌ سياسيةٌ رفيعةٌ للجديد إنّ الرئيسَ المكلّف تبلّغَ منِ المملكةِ تنسيقَها المباشَرَ معه شخصيًا بحيث لم تعدِ القنواتُ السياسيةُ اللبنانيةُ السُّعوديةُ تَمُرُّ مِن معراب .
وهذهِ القناة ُالمباشَرةُ سوفَ تُطلِقُ يدَ الحريري في التأليف ليبقى عليهِ تسليكُ الممرات ِالداخلية . والمطروحُ منها حاليًا هو عَرضُ وِزارةِ التربيةِ على القواتِ اللبنانيةِ كعُطلٍ وضرَرٍ عن حقيبةِ العدل . لكنّ هذا العرضَ يَصطدِمُ بموقفِ وليد جنبلاط المتمسّكِ بالتربيةِ والذي تقولُ أوساطُه ردًا على سؤالٍ عن التنازلِ عنها : كلا ثُم كلا
والمشهدُ الحكوميُّ حاليًا في انتظارِ عودةِ وزيرِ الخارجية جبران باسيل من وارسو .
ابتّل َّالتأليفُ بالحلول .. لكنْ أمامَه ساعاتٌ فاصلة فإما ان تجرُفُه السيول وإما أن يخرُجَ مِن بينِ الانقاض فتُعلنَ الحكومة ويجري تحريرُها

المنظر لحالو بيحكي! مطعم و كافيه قدموس كاسكادا مول تعنايل للحجز 81115115 ‏ Our Online Menu: https://menu.omegasoftware.ca/cadmus Website: www.cadmus-lb.com #Restaurant #Cafe #Lakeside #CascadaMall ‏#5Stars #Lebanon #International #Fusion #Cuisine ‏#Royal #Zahle #SendYourSelfie #Halal #Mediterranean ‏#Lebanesefood #holiday #cadmusrestocafe #food #foodphotoghrafy #delicious #ribs #family #isocertificate #lebanese #yummy #tasty #Cadmus #waffles #wings

 

WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com