مايا دياب والعنف الثوري
إنتقدت المغنية ومقدمة البرامج مايا دياب استخدام القوة الذي اتبعته
القوى الأمنية للتعامل مع المتظاهرين، داعية الى “عنف ثوري” قائلة: “لا
أريد أن أسمع كلمة ثورة سلمية”.
وشنت دياب هجوماً على القوى الأمنية والقضاء اللبناني، إذ تساءلت
عبر حسابها الرسمي في “تويتر”: “وين عصايات تكسير الشباب وإرسالهم على
المستشفيات من قبل الجيش؟ ولاّ هول زعران بتخافوا تدعسوهم؟؟ خلصنا بقى
إستهبال وخلصنا سلمية”.
كما اعتبرت أن الحوار على الشاشات اللبنانية “أصبح أهم وأكثر وضوحاً وصراحة من أي جلسة قضائية تحصل داخل حيطان قصور العدل لأن المُحاور يلعب دور، والضيف أحياناً هو المتهم والضيف الآخر هو العدو والضيف الثالث محامي الشيطان”.
واضافت: “على الأقل نفهم مجريات وحيثيات قضية ما التي لو كانت لتحصل داخل حيطانهم لما عرفنا إلا مَطمرها”.